Author: Dr.nidhal

سألني أحد الأصدقاء([1]) قائلًا: ‹‹لديّ سؤالٌ فلسفيٌّ بعض الشّيء، هل نحنُ نعيشُ في عالم واقعي؟ ››. قبل أن أُجيب عن هذا السّؤال،

قلّة من العلماءِ والفلاسفة وحتّى رجال الدّين يرون أنّ ثلاثيّة: العلم والدّين والفلسفة، هي بمنزلةِ ثلاثة أغصانِ لشجرةٍ واحدة، (شجرة

من نماذج التّأويل: ({وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ} (١). يقولُ السّيد (كمال الدّين الحيدري):

على النّظريّة أن تكون خاضعةً لإمكانيّة الدّحض أو التّفنيد؛ وإلّا فلن تكون نظريّةً علميّةً، رُبّما ستكون شبه علميّة، أو ما

طَرحَ الدَّكتور شاكر المخزومي فكرةً، حاولَ من خلالها أنْ يربطَ بينَ الفيزياءِ وعلم الاجتماع، وخلاصتها أنَّنا إذا تمكنَّا من أنْ

طرحَ أحد الأصدقاء([1])  عددًا من التّساؤلاتِ حول مفهوم النسبانويّة وهي: أنسبانويّةٌ هي الحقيقةُ أم مُطلقة؟  إنْ كانت نسبانويّة، كيف يُمكن

الفكرُ المنتج هو: ذلك الفكر القادر على إحداثِ ضجّة تتّسم بالتشعّب في عقليّة القارئ كتلك الّتي يُحدثها صوت دّويّ مُفاجئ،

تساءل أحدهم([1]) قائلًا: هل ابن عربي، هو أوّل من عرف ميكانيكيا الكمّ والنّقل الكوانتي للمادّة؟ وقال موضّحًا: تفسيرُ بن عربي لكيفيّة

مبرهنة (برود – فيلكن – غوث): هي نظريّةٌ في علمِ الكونِ، قدمها ثلاثة عُلماءُ مُلحدون، تفترضُ أنّهُ حتى مع وجود

في الحواريّة التي عقدتها الجمعيّة الفلسفيّة الأردنيّة بتاريخ 5 / 2 / 2013م، عُرضتُ جملةً من الأفكار والآراء وصفها أحد