فلسفيات

* من منشورات الفيسبوك بتاريخ ٤ سبتمبر ٢٠١٥ 

بعض الأسئلة المهمة في الفلسفة والمتعلقة بكيفية نظرتنا إليها. – هل نحتاج للفلسفة اليوم بالرغم من وجود القرآن والسنة بين

* من منشورات الفيسبوك بتاريخ ٦ أكتوبر ٢٠١٥ 

اقتباس: “قيل: الفلسفة بنت الدين وأمّ العلم”. إلى وقتٍ قريبٍ كان الظَّن بأنَّ العالم مكوّنٌ من أجزاءٍ تتمتع بالاستقلاليّة الذَّاتيّة،

سألني أحد الأصدقاء([1]) قائلًا: ‹‹لديّ سؤالٌ فلسفيٌّ بعض الشّيء، هل نحنُ نعيشُ في عالم واقعي؟ ››. قبل أن أُجيب عن هذا السّؤال،

قلّة من العلماءِ والفلاسفة وحتّى رجال الدّين يرون أنّ ثلاثيّة: العلم والدّين والفلسفة، هي بمنزلةِ ثلاثة أغصانِ لشجرةٍ واحدة، (شجرة

طرحَ أحد الأصدقاء([1])  عددًا من التّساؤلاتِ حول مفهوم النسبانويّة وهي: أنسبانويّةٌ هي الحقيقةُ أم مُطلقة؟  إنْ كانت نسبانويّة، كيف يُمكن

الفكرُ المنتج هو: ذلك الفكر القادر على إحداثِ ضجّة تتّسم بالتشعّب في عقليّة القارئ كتلك الّتي يُحدثها صوت دّويّ مُفاجئ،

تساءل أحدهم([1]) قائلًا: هل ابن عربي، هو أوّل من عرف ميكانيكيا الكمّ والنّقل الكوانتي للمادّة؟ وقال موضّحًا: تفسيرُ بن عربي لكيفيّة

مبرهنة (برود – فيلكن – غوث): هي نظريّةٌ في علمِ الكونِ، قدمها ثلاثة عُلماءُ مُلحدون، تفترضُ أنّهُ حتى مع وجود